اعتبر وزير المهجرين طلال ارسلان في حديث صحفي أن "كل ما يجري في لجنة الانتخابات هو لذر الرماد في العيون"، محذرا من محاولات جديدة لنسف البنود الاصلاحية، قائلا: "قلنا طبخة بحص لأن هنالك محاولة جدية لتعليق الانتخابات عبر اعتماد بطاقة الهوية الحالية في الاقتراع والاغرب والمستهجن ان الجميع معترف في اجتماع اللجنة الوزارية بأن هنالك الآلاف من بطاقات الهوية الحالية لا يوجد فيها تطابق بين حامل الهوية والبصمات، وهذا يعني بكل صراحة تغطية عملية تزوير كبيرة لا ادري من له مصلحة فيها".